الطلاق في القانون العراقي يخضع للقوانين المدنية والدينية. إليك نظرة عامة حول كيفية التعامل مع قضايا الطلاق في العراق :
1. أسباب الطلاق:
- يمكن أن تكون هناك أسباب محددة للطلاق تعترف بها القوانين العراقية، مثل العنف الزوجي، الخيانة الزوجية، الإهمال المستمر، أو أسباب دينية وشرعية.
- يمكن لأحد الزوجين أو كليهما تقديم طلب للمحكمة للطلاق. يتعين على المحكمة دراسة الحالة والبت في القضية بناءً على الأدلة المقدمة ومصلحة الأطفال إذا كان هناك أطفال معنيون.
- في حالة الطلاق ووجود أطفال، تُحدد المحكمة حقوق الحضانة والرعاية والنفقة للأطفال، وتأخذ في اعتبارها مصلحة الأطفال في القرار.
- الطلاق في العراق يمكن أن يكون مدنيًا أو دينيًا، ويمكن أن يتبع الطلاق الديني إجراءات الشريعة الإسلامية.
- يمكن للمحكمة أن تحدد الحقوق المالية للزوجين بناءً على الوضع المالي لكل طرف ومساهمته في الأسرة.
* يرجى ملاحظة أن هذه المعلومات تعتمد على النظام القانوني , وقد يكون هناك تغييرات في القوانين أو اللوائح بعد هذا التاريخ. يُفضل دائمًا استشارة محام أو خبير قانوني في العراق للحصول على معلومات أكثر تحديثًا ودقة حول إجراءات الطلاق والحقوق المرتبطة به.
- أسئلة حول ذالك
السؤال الأول : هل يقع الطلاق عبر الرسائل (الواتساب)؟
الجواب : لا, الطلاق عبر وسائل التواصل الاجتماعي غير واقع .
السؤال الثاني : هل توجد عدة شرعية على طلاق الزوجة غير المدخول بها؟
الجواب : لا, لا عدة عليها .
السؤال الثالث : هل يقع الطلاق مع انكار الزوجة له؟
الجواب : انكار الزوجة للطلاق يستوجب تكليف الزوج باثباته, فان عجز وحلفت الزوجة يمين عدم العلم وقع الطلاق بتاريخ اقرار الزوج به امام المحكمة .
السؤال الرابع : هل يقع طلاق الغضبان؟
الجواب : نعم, يقع طلاق الغضبان ما لم يفقد التمييز اثناء غضبه .
السؤال الخامس : هل يقع طلاق السكران؟
الجواب : لا, طلاق السكران غير واقع .
السؤال السادس : هل يجوز لوكيل الزوج أيقاع الطلاق نيابة عن موكلة ؟
الجواب : لا , لا يجوز .
السؤال السابع : هل يجوز للزوجة ان تطلق نفسها ؟
الجواب : نعم , اذا فوضها الزوج بذالك في صلب العقد .
0 تعليقات